
أما عن طريقة أو كيفية تطبيق استراتيجية حجم الصفقة في إدارة مخاطر التداول، فهي تتمثل فيما يلي:
فعند الفقر في وجود استراتيجية قوية لإدارة المخاطر، يمكن حتى لأكثر المتداولين خبرة أن يواجهوا خسائر كبيرة.
التداول الليلي قد يكون مليئًا بالتقلبات وانخفاض السيولة.
بناءً على ما سبق يجب أن يكون التعامل مع الرافعة المالية بحذر، وفهم كامل خصائصها والآثار الناتجة عنها قبل بدء الاعتماد عليها في التداول.
كتاب دليل الإدارة الفعالة للمخاطر للمؤلفين "أليكس سيدورينكو" و"إيلينا ديميدينكو".
الانتظار للحصول على تأكيد: لا تدخل السوق بناءً على التوقعات فقط.
يساعد ذلك على تحديد العوائد المتوقعة من الصفقات، وبالتالي التمكن من اختيار الصفقات التي تحقق عوائد أعلى بحيث أنه في نهاية الصفقات تكون المكاسب من الصفقات الناجحة -أي المربحة- أعلى من الخسائر التي نتجت عن الصفقات الخاسرة.
تقلبات السوق: قد تؤدي تقلبات الأسعار المفاجئة إلى تعطيل إدارة المخاطر في التداول خطط التداول.
تتخذ إدارة مخاطر التداول أشكالاً مختلفة، قد تكون أمراً تقنياً مثل تفعيل وقف الخسارة التلقائي، أو نهج خاص مثل الحرص على تنويع الاستثمارات عند إدارة المحافظ الاستثمارية.
يساهم التحليل الأساسي -على غرار نظيره الفني- في تقييم المخاطر والتحوط تجاهها، وذلك من خلال الآتي:
يمكن أن تكون البيانات الاقتصادية مثل تقارير سوق العمل أو قرارات أسعار الفائدة من قبل البنوك المركزية أيضًا عامل خطر يمكن أن يؤثر على نجاح الصفقات.
إعادة تقييم استراتيجيات التداول الخاصة بك بشكل دوري لتحديد مدى فاعليتها وتلافي أوجه القصور بها والعمل على تحسينها.
يمكنك استخدام معادلة بسيطة لحساب حجم التداول بناءً على مستوى المخاطرة الذي يمكنك تحمله:
الأسواق تتحرك وفق عوامل معقدة، ولا يمكنك دائمًا نور الإمارات التنبؤ بانعكاس الاتجاه.